jeudi 10 janvier 2013
أحبها أربعين سنة وهو أعمى
تزوج رجل من امرأة جميله جدا جدا وأحبها جدا ..
وجاء وقت انتشر فيه مرض يسبب الدمامل في البشره ويشوه المريض تشويه كبير جدا
وفي يوم شعرت الزوجة الجميله بأعراض المر
ض وعلمت انها مصابة به وستفقد جمالها
لكن زوجها كان خارج البيت لم يعلم بعد بمرضها
.. وفي طريقه للعودة أصيب بحادث أدى لفقد بصره وأصبح أعمى
وأكمل الزوجان حياتهما الزوجية يوما وراء يوم, الزوجة تفقد جمالها وتتشوه اكثر واكثر والزوج أعمى لايعلم بالتشوه الذي أفقدها جمالها بل تحول من جمال الى قبح واكملو حياتهم 40 سنة (أربعين سنة ) بنفس درجة الحب والوئام لهما في أول الزواج --الرجل يحبها بجنون ويعاملها باحترامهم السابق وزوجته كذلك
الى أن جاء يوم
توفت فيه زوجته ( رحمها الله )
وحزن الزوج حزنا شديدا لفراق حبيبته
وحينما انتهى الدفن
جاء الوقت ليذهب جميع الرجال الى منازلهم
فقام الزوج وخرج من المكان وحده
فناداه رجل يا أبو فلان .. الى أين أنت ذاهب ؟
فقال : الى بيتي !!
فرد الرجل بحزن على حاله : وكيف ستذهب وحدك وأنت أعمى (كانت الزوجة تقوده لانه اعمى )
فقال الزوج : لست أعمى !! انما تظاهرت بالعمى حتى لااجرح زوجتي عندما علمت باصابتها بالمرض , لقد كانت نعم الزوجة وخشيت أن تحرج من مرضها فتظاهرت بالعمى
طوال الاربعين سنة وتعاملت معها بنفس حبي لها قبل مرضها
قصة قصيرة معبرة
اتصلت فتاة تروي لاحد الشيوخ عن مشكلتها .. قالت لـه
انا احب ابن عمي جدا ومكثت 4 سنوات اصوم و اصلي واجتهد في العبادة
وادعي الله في صلاتي ان يأتي لخطبتي الى ان سمعت من أبي انه قد خطب غيـري .. !!
فتركت الصلاه و الصيام وكرهت حالتي ووضعي والنـاس حولي
واريدك يا شيخ ان تقول لـي حلاً اغيـر به نفسي
فرد عليهــا الشيخ رداً صغيـر لكنه قوي المعاني قال لها الشيــخ :
افتحي القران على سورة الحج آيه ( 11 ) ستجديــن حل لمشكلتك !!
الآيه تقـول :
[ ومِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى ( حَرْفٍ ) فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ
أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ]
" حَــرْف " تعنـــي : شـــرط
اي عباده الله الى ان يتم تحقيق امنيـــة
اسأل نفسك سؤال ولا تكتب اجابـــه :
كم مره عبدت الله على " حــرف " شرط ..؟؟؟
اللهم اجعل ماتحب هو كل مانحب واكتب لنا فعل ماتحب فحبك غاية مانحب
mercredi 9 janvier 2013
كان هناك رجل فقير...
يقال كان هناك رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلاً
فقرر الرجل السفر لطلب العيش واتفق مع امرأته على عشرين عاماً
من السفر وإذا زاد يوماً واحداً فأن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء
وأوعدته زوجته بذلك وسافر إلى إحدى البلدان
وترك خلفه امرأته وولده الذي لم يبلغ شهراً واحداً
وهناك عمل في طاحونة قمح عند رجل طيب
وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه
وبعد عشرين عاماً قال لصاحب الطاحونة
لقد قررت العودة إلى بلدي وأهلي ولإن امرأتي أوعدتني بأن
تنتظرني عشرين عاماً وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك
قال له صاحب الطاحونة إعمل عندي عاماً آخر وترجاه بحجة أنه لقد
تعودت عليك كما يتعود الأب على إبنه
فرد الرجل عليه لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها وحان الوقت كي أعود
فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم أعد إلى البيت هذا العام
فأن زوجتي ستتركه
فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية
وقال له هذا كل ما أملك خذها فأنها ليست بكثيرة عليك
أخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو بلده وفي طريقه إلى
البلدة رأى ثلاثة من المارة كان شابان والثالث رجل عجوز تعارفوا
وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولا بكلمة بل كان ينظر
إلى العصافير والطيور ويضحك
فسأل الرجل من هذا الرجل العجوز ؟
أجاب الشابان إنه أبانآ
قال الرجل ولماذا يضحك هكذا ؟
أجاب الشابان إنه يعرف لغة الطيور وينصت
إلى نقاشها المسلي والمرح
قال الرجل ولماذا لا يتكلم أبداً ؟
أجاب الشابان لأن كل كلمة من كلامه لها قيمة نقدية
قال الرجل وكم يأخذ ؟
أجاب الشابان على كل جملة يأخذ قطعة ذهبية
قال الرجل في نفسه إنني إنسان فقير على كل حال
هل سأصبح فقيراً أكثر إذا ما أعطيت هذا العجوز
قطعة ذهبية واحدة وكفاني أسمع ما يقول وأخرج من جيبه
قطعة ذهبية ومدها إلى العجوز
فقال العجوز لا تدخل في النهر العاصف وصمت
وتابعوا مسيرتهم
قال الرجل في نفسه عجوز غريب يعرف لغة الطيور
ومقابل كلمتين أو ثلاثة يأخذ قطعة ذهبية
يا ترى ماذا سيقول لي لو أعطيته القطعة الثانية ؟
ومرة ثانية تسللت يده إلى جيبه وأخرج القطعة الذهبية
الثانية وأعطاها للعجوز فقال العجوز في الوقت الذي ترى فيه
نسوراً تحوم إذهب وأعرف ما الذي يجري
وصمت وتابعوا مسيرتهم
وقال الرجل لأبناء العجوز إسمعوا إلى ما يقول أباكم كم
من مرة رأيت نسوراً تحوم ولم أتوقف ولو لمرة لأعرف ما المشكلة
سأعطي هذا العجوز القطعة الثالثة وبهذه القطعة
وبدونها ستسير الأحوال إن شاء الله
وللمرة الثالثة تتسلل يده إلى جيبه وأخذ القطعة الأخيرة
وأعطاها للعجوز أخذ العجوز القطعة الذهبية وقال
قبل أن تقدم على فعل أي شيء عد في عقلك
حتى خمسة وعشرون وإن زدت كان أفضل
وصمت وتابعوا الجميع المسير ثم ودعوا بعضهم البعض
وأفترقوا كلاً يطلب بلده
وعاد الرجل إلى بلدته وفي الطريق وصل إلى حافة نهر
وكان النهر يعصف ويجر في تياره الأغصان والأشجار
وتذكر الرجل أول نصيحة أعطاها العجوز له
ولم يحاول دخول النهر
جلس على ضفة النهر وأخرج من حقيبته خبزا وبدأ يأكل
وفي هذه اللحظات سمع صوتاً وحين إلتفت
رأى فارساً وحصان أبيض
قال الفارس ياهذا لماذا لا تعبر النهر ؟
قال الرجل لا أستطيع أن أعبر هذا النهر الهائج
فقال له الفارس أنظر إلي كيف سأعبر هذا النهر البسيط
وما أن دخل الحصان النهر حتى جرفه التيار مع فارسه
كانت الدوامات تدور بهم وغرق الفارس
أما الحصان فقد تابع السباحة من حيث نزل
وكانت متعب وأرجله تتصبب ماء
أمسك الرجل لجام الحصان وركبه وبدأ البحث عن جسر للعبور
ولما وجده عبر إلى الضفة المقابلة ثم اتجه نحو بلدته
ولما كان يمر بالقرب من شجيرات كثيفة رأى ثلاثة نسور
كبيرة تحوم قال الرجل في نفسه سأرى ماذا هناك
نزل عن الحصان وأختفى بين الأشجار وهناك
رأى ثلاث جثث هامدة وبالقرب من الجثث حقيبة من الجلد
ولما فتحها كانت مليئة بالقطع الذهبية كانت الجثث
لقطاع طرق سرقوا في أثناء الليل أحد المارة ثم جاؤوا
إلى هنا ليتقاسموا الغنيمة فيما بينهم ولكنهم إختلفوا في
الأمر وقتلوا بعضهم بعضاً فأخذ الرجل النقود وتابع سيره
وفي المساء وصل إلى بيته
فتح الباب الخارجي ووصل إلى ساحة داره
وقال في نفسه سأنظر من الشباك لأرى ماذا
تفعل زوجتي كان الشباك مفتوحاً والحجرة مضاءة
نظر من الشباك فرأى طاولة وسط الحجرة وقد غطتها المأكولات
وجلس إليها إثنان الزوجة ورجل لم يعرفه وكان ظهره للشباك
فارتعد من هول المفاجأة وقال في نفسه أيتها الخائنة
لقد أقسمت لي بأن لا تتزوجي غيري وتنتظريني حتى
أعود والآن تعيشين في بيتي وتخونيني مع رجل آخر !!!
شدّ على قبضته وأخذته النية بقتلهم معاً
ولكنه تذكر نصيحة العجوز الثالثة أن يعد حتى خمسة وعشرين
قال الرجل في نفسه سأعد حتى خمسة وعشرين
وبعد ذلك سأقتلهم
وبدأ بالعد واحد ... إثنان ... ثلاثة ... أربعة ...
وفي هذه الأثناء كان الفتى يتحدث مع الزوجة ويقول
يا أمي سأذهب غداً في هذا العالم الواسع لأبحث عن أبي كم من
الصعوبة بأن أعيش بدونه يا أمي
ثم سأل كم سنة مرت على ذهابه ؟
قالت الأم عشرون سنة يا ولدي
ثم أضافت عندما سافر أبوك كان عمرك شهراً واحداً فقط
ندم الرجل على سوء نيته وقال في نفسه
لو لم أعد حتى خمسة وعشرون لعملت مصيبة بنفسي
وتعذبت ندماً عليها أبد الدهر
وصاح من الشباك يا ولدي يا زوجتي
أخرجوا وأستقبلوا الضيف الذي طالما انتظرتمـــوه
أتمنى أن تروق لذائقتكم هذه القصة
فلهذه القصة حكمتين إحداهما أعظم من الأخرى
أترككم لتكتشفوها بأنفسكم
دمتم بعبق شقائق الخير
تملأ قلوبكم سعادة مكللة براحة البال إن شاء الله
سيدنا موسى عليه السلام
كلّـنا نعرف سيّـدنا موسى عليه السلام وهو كليم الله .. فقد أتت إليه امرأه وقـالت له أدعولي ربّـك أن يرزقني بالذريّــة، فكان سيّـدنا موسى عليه السلام يسأل الله بأن يرزقها الذريّـة .. وبما أن سيدنا موسى
عليه السلام كليم الله كان ربّ العزّة تبارك وتعالى يقول له يــآ موسى إني كتبتها عقيــم
وبعد سنـة أتـت إليه المرأه تطلبه مرّة أخرى أن يسأل الله أن يرزقها الذريّـة .. فعاد سيّـدنا موسى عليه السلام وسأل الله لها الذريّـة مرّة أخرى .. فقال الله له كما قال في المرّة الأولى .. يا موسى أني كتبتها عقيم فأخبرها سيّـدنا موسى عليـه السّلام بما قاله الله في المرّة الأولى
وبعد فترة من الزمن أتت المرأه إلى سيدنا موسى عليـه السّلام وهي تحمل طفلاً فسألها سيّـدنا موسى عليه السلام طفل من هذا الذي معك فقالت إنّـه طفلي رزقنـي الله به ، فكلم سيدنا موسى ربه فقال رب لقد كتبتها عقيم فقال الله عز وجل
♥..يا موسى كلما كتبتها عقيم قالت يا رحيم
♥.. كلما كتبتها عقيم قالت يا رحيم
♥ ♥ ♥.. فسبقت رحمتي قدرتي
Inscription à :
Articles (Atom)